تفويت تلقِّي اللقاحات. يزداد خطر الإصابة إذا لم تكمل جدول اللقاحات المُوصى به في مرحلة الطفولة أو البلوغ. 

العمر. تحدُث معظم حالات التهاب السحايا الفيروسي في الأطفال الأصغر من سن 5 سنوات. يشيع التهاب السحايا البكتيري في الذين تقل أعمارهم عن 20 سنة. 

العيش في بيئة مجتمعية. يُعد طلاب الجامعات الذين يعيشون في المساكن الجامعية، والعاملون في القواعد العسكرية، والأطفال في المدارس الداخلية ومرافق رعاية الأطفال أكثر عرضة للإصابة بالتهاب السحايا بالمكورات السحائية. وقد يرجع هذا إلى انتقال البكتيريا عن طريق التنفُّس، وانتشارها بسرعة خلال التجمُّعات الكبيرة. 

الحمل. يزيد الحمل من خطر الإصابة بمرض اللستيريات — عدوى تسبِّبها بكتيريا الليستيريا، والتي قد تسبِّب أيضًا التهاب السحايا. ويزيد مرض الليستريات من خطر الإجهاض، وولادة جنين ميت، والولادة المبكرة. 

ضعف الجهاز المناعي. كما يسبب الإيدز، وإدمان المشروبات الكحولية، ومرض السُّكَّري، واستخدام الأدوية المثبِّطة للمناعة وغيرها من العوامل التي تؤثر على الجهاز المناعي أكثر عرضة للإصابة بالتهاب السحايا. يزيد استئصال الطحال من خطر الإصابة كذلك، وينبغي أن يتلقى الأشخاص الذين خضعوا لاستئصال الطحال لقاحات للحَد من هذا الخطر. 

غسل اليدين بعناية يساعد على منع انتشار الجراثيم.  

لا تتشارك المشروبات والأطعمة والشفاطات وأواني الطعام ومرطبات الشفاه أو فرش الأسنان مع أي شخص آخر.  

 حافظ على جهازك المناعي عن طريق الحصول على قسط كاف من الراحة والتمرين بانتظام وتناول الطعام الصحي مع الكثير من الفواكه الطازجة والخضروات والحبوب الكاملة. 

عندما تحتاج إلى السعال أو العطس تأكد من تغطية فمك وأنفك. 

لقاح عدوى المستديمة النزلية من النوع (ب).  

لقاح المكورات الرئوية المقترن (PCV13).  

لقاح المكورات الرئوية متعددة السكريد (PPSV23).  

لقاح المكورات السحائية متعددة السكريد  

لقاح المكورات السحائية متعددة السكرايد المقترن